تحذير جوي عاصفة ترابية جديدة شديدة للغاية والتي ستعتبر الأقوى منذ سنوات طويلة ستضرب العاصمة بغداد خلال الساعات
عاصفة ترابية مزدوجة
 |
| عاصفة ترابية جديدة في العراق |
لا تنسى زيارتنا باستمرار واكتب في محرك البحث ( قوقل ) موقع الاستاذ احمد مهدي شلال للحصول على كل شيء جديد ومميز
تفاصيل العاصفة الترابية في العراق
بسبب نشاط الرياح الشمالية - الشمالية الغربية في الصــحراء الغربية للعراق مع هبات تتجاوز 70 كم / س تشــكلت عاصــفة ترابية جديدة شديدة جدًا ومهولة شمال غرب محـافظة الأنبار وهي في الطريق إلى العاصمة بغداد بالإضافة إلى جنوب صلاح الدين وكربلاء ومناطق شاسعة وسط وجنوب الجمهورية
وبالتالي ستتراكم العـــواصف التُرابية في الأجواء بعضـــــها فوق بعض والنتيجة هي أقوى " عاصفة ترابية مزدوجة " تتعرض لها العــــاصـــمة بغــداد ومناطق وسط وجنوب الــعـراق لم تشــــهد مثلها مــنذ ســنوات طويلة هذا المــساء فـــعليًا وهذا امر متحقق لا محالة
وستظل الرياح القوية تثير الغبار وتُشكل المزيد من العواصف الترابية والموجات الغُبارية في صحراء العراق الغربية لغاية وقــــت متأخر من ليل الأحد والتي تتوغل لاحقًا ناحية بغــــداد وأنحاء واسعة من البلاد وبالتالي مبدئيًا سيظل الغبار الكثيف يُلقي بظلاله على بغداد وعموم وسط وجنوب العراق حتى فجر غدٍ الإثنين تقريبًا
المصدر صفحة طقس العراق على الفيس بوك
محمد الدوري والله تعالى اعلم
جميع الحقوق محفوظة لاصحابها ولموقع الاستاذ احمد مهدي شلال عباس المهداوي على الانترنت
انتهى الموضوع شكرا (لك / لكِ)
مهم لك عزيزي الزائر الكريم شرفتنا ونحب تواجدك معنا
قنوات ومواقع التواصل الاجتماعي الرسمية للاستاذ احمد مهدي شلال تابعنا باي مكان تريد حيث المصداقية والحقيقة في النشر اولا باول وهذه هي المواقع الرسمية اختر ما تريد بالضغط على الايقونات ادناه
او 
او 
او 
او 
او 
او
او
وتقبلو تحياتي
التعريف بالموقع : هذا الموقع تابع للاستاذ احمد مهدي شلال بشكل رسمي وكل ما ينشر في الموقع يخضع للمراقبة وموقع الاستاذ احمد غير مسؤول عن التعليقات على المواضيع كل شخص مسؤول عن نفسه عند كتابة التعليق بحيث لا يتحمل موقع الاستاذ احمد مهدي اي مسؤولية قانونية حيال ذلك
عزيزي المشاهد لا تترك الموضوع بدون تعليق وتذكر ان تعليقك يدل عليك فلا تقل الا خيرا :: كلمات قليلة تساعدنا على الاستمرار في خدمتكم ادارة الموقع ... ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )