العدد الرابع عشر مجلة مدرستي : اعداد المعلمة الجامعية سوسن لطيف بكالوريوس لغة عربية ودبلوم فني / اشراف مديرة متوسطة العرفان الست زاهدة كطوش مجيفي /رئيسة المجلة مشرفة اللغة العربية المتقاعدة الست خنساء نصيف جسام
مجلة مدرستي عدد 14 مجلة تربوية علمية ثقافية فنية إسلامية
![]() |
العدد الرابع عشر مجلة مدرستي : اعداد واشراف الأستاذة سوسن لطيف بكالوريوس لغة عربية ومعهد إدارة الرصافة |
العمل والاجتهاد هما الأساس لتحقيق النجاح الشخصي والمجتمعي. فالعمل هو حجر الزاوية الذي يبني المجتمعات ويسهم في تقدمها، حيث يُمكّن الأفراد من تحقيق أهدافهم وتطوير مهاراتهم. فهو ليس مجرد وسيلة لكسب الرزق، بل هو وسيلة لصقل الشخصية وبناء الذات. أما الاجتهاد، فهو الذي يمكّن الإنسان من تحويل أحلامه إلى واقع ملموس من خلال الإصرار والابتكار والتعلم المستمر. والقوة الدافعة وراء النجاح تكمن في العزيمة والإرادة القوية التي تدفع الأفراد لتجاوز التحديات.وإضافة الموهبة والابداع التي هي نعمة من نعم الله علينا حقاً، واستخدامها بالشكل الصحيح والدقيق الذي يخدم العمل والاجتهاد وأستنباط افكار جديدة تظهر روعة المعروض من المواضيع كل هذا لايتم الا من خلال التعاون الموحد بين معدة المجلة واعضائها المبدعين ومتابعة رئيسة ومشرفة المجلة اللتان اثبتتا حبهما لكافة علوم الحياة ونشره لجميع الناس .فشكرا من القلب لكل من ساعدني في اظهار هذا الانجاز بحلته الجديدة ولن أنسى مصمم المجلة (محمد عماد)الذي إتقن بأنامله كل صورة بحرفية تامة لكي تكون مواضيعنا مع ابداعه لوحات فنية تخاطب العقل والقلب والروح وان شاء الله القادم افضل . معدة المجلة سوسن لطيف حسين
المجلة التربوية العدد الرابع عشر مجلة مدرستي
مجلة مدرستي مجلة تربوية علمية ثقافية دينية بحدود اجتماعية اعدت من قبلي الست سوسن لطيف حسين معلم جامعي اختصاص بكالوريوس لغة عربية وبتمويل ذاتي مع مساعدة المعلمات / (سهيلة منصور وليلى الزبيدي ونورس نصير وهبة صبيح وميسان العبيدي) ماديا بالإضافة الى مواضيع تخص المجلة مع مشاركة لفيف من معلمي العراق من محافظات مختلفة منهم: ( الأستاذ احمد حسن الجبوري مدرسة الجود محافظة القادسية)،(الأستاذ محمد فيصل جاسم مدرسة المساواة محافظة القادسية)،( والست سهاد نجاح ثانوية الشفاعة للبنات محافظة القادسية) ،( والأستاذ أنور علي محافظة البصرة) وهناك الكثير من اعلام المجلة ولكثرتهم والحمد لله ابقيت على الاسماء الاولى التي شاركت معي في العدد الاول للمجلة
تتناول المجلة موضوعات متنوعة مثل الدين والقانون والتعليم. تحدثت المجلة عن أهمية العدالة والتسامح في المجتمع. تطرقت المجلة أيضًا إلى دور الدين في تعزيز القيم الإنسانية. تحدثت المجلة عن أهمية التعايش السلمي بين الأديان. تناولت المجلة أيضًا موضوعات العدل والمساواة في المجتمع.
مجلة مدرستي مجلة تربوية ثقافية متنوعة المواضيع ، أعدت بعناية لتقدم رؤى قيمة ومعلومات مفيدة للمجتمع التربوي." سماتها "الإبداع الذي يولد من رحم التحديات، فلا يأس أبدًا." إذ"كل نجاح يبدأ بخطوة، فلم نخشى البداية."والعقل المتفتح هو المستند لبوابة الابتكار والتقدم." فكان هدفنا النجاح ليس وصولًا إلى القمة، بل هو الاستمرار في الصعود."فكان كل تحدٍ فرصة للنمو والتطور."وكان الطموح هو المحرك الذي يدفعنا نحو المستقبل.النجاح يبدأ من الداخل، فازرع الإيجابية في نفسك."فكل فكرة جديدة تحمل في طياتها فرصة لتحقيق المستحيل."النجاح ليس هدفًا، بل هو رحلة مستمرة."والاصرار على النجاح هو ما يصنع الفرق."
اعداد المعلمة الجامعية سوسن لطيف
اشراف مديرة متوسطة العرفان للبنات زاهدة كطوش مجيفي
رئيسة المجلة خنساء نصيف جسام مشرفة لغة عربية سابقاً
نبذة عن المجلة
المجلة : بدأت التفكير بهذه المجلة بعد نجاحي في اصدار اعداد مختلفة من مجلتي السابقة ( مجلة مدرسة المهيمن) الصادرة من قبل وزارة التربية تربية الكرخ الأولى وحصولي على كتاب شكر من قبل الأستاذ وكيل وزير سابق فلاح القيسي وبدأت بالمحاولة في الحصول على موافقة لنشر المجلة الجديدة مجلة مدرستي الخاصة بي وأول عدد تم اعداده في يوم ١/٥/٢٠٢٤ م وتم والحمد لله تحضير العدد الثاني والثالث وان شاء الله نحن في صدد الاستمرار والحصول على موافقة التربية لتكون مجلة رسمية لجميع المراحل باذن الله وقد شملت على ايات قرانية مع شرحها وسبب النزول بالاضافة الى حزازير واختلافات ومواضيع ترفيهية وعلمية مختلفة وتعلم الانكليزي للايات بطريقة عرضها عربي انكليزي وان شاء الله في الاعداد القادمة سوف يتم نشر طريقة لفظ الاية مع الكتابة بالطريقة الانكليزية اتمنى لكم الاستمتاع عند تصفحها ومن الله التوفيق / معد ومشرف المجلة سوسن لطيف حسين معلم جامعي لغة عربية
عزيزي المشاهد لا تترك الموضوع بدون تعليق وتذكر ان تعليقك يدل عليك فلا تقل الا خيرا :: كلمات قليلة تساعدنا على الاستمرار في خدمتكم ادارة الموقع ... ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )