ملخص الموضوع الثاني الفصل الأول المنهج الاستبدادي جرائم التهجير القسري صف الرابع الاعدادي

ج1: التهجير القسري هو سلب حق إنسان في السكن والإقامة، وهو من أخطر الجرائم التي يتعرض لها الإنسان. يهدف إلى جعله مناقضاً لمبادئ حقوق الإنسان، ولإضعاف المكونات التي حدثت له.

(المصدر: تحت عنوان "ترجمة" الفقرة الأولى).

ج2: استعمل نظام البعث البائد سياسة قائمة على التصفية والاضطهاد ضد المكونات الأصلية (الكرد والتركمان والعرب) في العراق، وحاول تفتيت نسيج المجتمع العراقي من خلال أساليب إجرامية هدفت إلى سلب إرادة المكونات وتغيير ديموغرافي للمجتمع.

(المصدر: تحت عنوان "تذكر" الفقرة الأولى والثانية).

ج3: المكون الكردي الفيلي الذي يعد من المكونات الأصلية في العراق.

(المصدر: تحت عنوان "أولاً: التهجير القسري للمكون الكوردي الفيليين" الفقرة الأولى).

ج4: الأسباب هي:

طائفي: تعامل البعث معهم على أساس طائفي لعدم ولائهم لنظام البعث.

اقتصادي: يمثلون عصب الاقتصاد العراقي ولديهم موارد مالية كبيرة وسيطرة على الجوانب التجارية والصناعية.

عنصري: يعود للعداء التاريخي الذي يكنه البعث لهم.

سياسي: يهدف لتغيير البنية الديموغرافية للمناطق الحدودية.

(المصدر: تحت عنوان "إن الأسباب الكامنة وراء تهجير أبناء المكون الكوردي الفيلي تتلخص بما يأتي:" والنقاط الأربع اللاحقة).

ج5: بدأت عمليات الاعتقال الواسعة، والتعذيب الجسدي (مثل تشويه الأجساد واقتلاع الأظافر)، وإزهاق أرواح العديد منهم، إضافة إلى حملات الاعتقالات الواسعة في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي.

(المصدر: تحت عنوان "وللأسباب التي تقدمت بدأت عمليات التهجير القسري..." الفقرة الأولى والثانية).

ج6:

شطب أسماء تجارهم من سجلات الغرف التجارية وحرمانهم من مزاولة المهنة.

إلغاء الإجازات الممنوحة لتأسيس المعامل.

طرد الموظفين العاملين في المجال التعليمي.

حرمان المتفوقين من الطلبة من القبول في الجامعات.

مصادرة أموالهم ووثائقهم وحجز أبنائهم.

(المصدر: تحت عنوان "أما الأساليب الإجرامية..." والنقاط من 1 إلى 5).

ج7: هي حملة قمعية وإجرامية تهدف لتغيير التركيبة الديموغرافية للمدن الكردية (خاصة كركوك) واستبدال السكان الأصليين بآخرين موالين للبعث.

(المصدر: تحت عنوان "واستمرت جرائم البعث البائد..." الفقرة الثانية).

ج8: أصبحوا عديمي الجنسية، واقتيد الملايين منهم إلى السجون، ثم نقلوا في شاحنات مكشوفة إلى الحدود الإيرانية، مما أدى إلى انتشار أمراض نفسية وجسدية بينهم.

(المصدر: تحت عنوان "وأسقطت الجنسية العراقية عن العديد من أبناء المكون الفيليين..." الفقرة الأولى).

ج9: "الأنفال" كانت حملة تهجير قسري واسعة النطاق عام 1988، نتج عنها تدمير القرى الكردية، ورمي الشباب في صحراء السماوة، ومصادرة أموالهم وممتلكاتهم، وإعدام آلاف الأشخاص.

(المصدر: تحت عنوان "وقد جرت عمليات التهجير القسري..." الفقرة الثانية والثالثة).

ج10:

إلغاء المراكز الثقافية الخاصة بالتركمان لمنعهم من ممارسة أي نشاط ثقافي.

حظر التحدث باللغة التركمانية في المناهج الدراسية.

منع ممارسة العادات والتقاليد الخاصة بهم.

منع ارتداء اللباس الفلكلوري لطمس الهوية التركمانية.

(المصدر: تحت عنوان "أ. جرائم التهجير القسري ضد أبناء المكون التركماني:" والنقاط 1، 2، 3).

ج11:

منع الطاقات الأكاديمية التركمانية من ممارسة دورها في الدولة والمجتمع.

أغلق فرص العمل أمام الطلبة التركمان.

حرمانهم من شغل الوظائف العامة والخاصة.

إلزامهم بالخدمة العسكرية الإلزامية في مناطق القتال كوقود للحرب.

(المصدر: تحت عنوان "3- منع الطاقات الأكاديمية الخلاقة..." الفقرة الأولى).

ج12: واجه التركمان قمعاً وحشياً، حيث أعدم الآلاف منهم، ودُفنت أجسادهم في مقابر جماعية، وصودرت ممتلكاتهم، كما تعرضوا للتهجير القسري من مدنهم.

(المصدر: تحت عنوان "بدأت محنة التهجير القسري ضد أبناء المكون التركماني..." الفقرة الأولى والثانية).

ج13: عبر تغيير التركيبة الديموغرافية للمدن التركمانية (خاصة كركوك) بتحريم تملكهم في كركوك والمناطق التابعة لها، وإجبار الكثير منهم على ترك منازلهم، واستبدالهم بأسماء جديدة ضمن سياسة التعريب.

(المصدر: تحت عنوان "واتبعت سلطة البعث البائد مع أبناء المكون التركماني سياسة التغيير الديموغرافي لمدينتهم..." الفقرة الثالثة).

ج14: تعرضوا لجرائم عقوبات جماعية بعد انتفاضتهم (حادثة الدجيل عام 1982)، وتم ترحيلهم إلى الصحراء الغربية، وصدرت قرارات إعدام بحق أكثر من 400 شخص، ومصادرة أراضيهم الزراعية.

(المصدر: تحت عنوان "أ. جرائم التهجير القسري في محافظة صلاح الدين" الفقرة الأولى).

ج15: تهجير أعداد كبيرة من سكان مدينة البصرة في المناطق القريبة من خطوط المواجهة العسكرية، ونزوح ما يقارب 500 ألف مواطن، وهجرة المزارعين الفلاحين على الحدود العراقية الكويتية نتيجة العمليات الحربية عام 1991.

(المصدر: تحت عنوان "ب. جرائم التهجير القسري في محافظة البصرة" الفقرة الأولى والثانية).

ج16: لجأ نظام البعث إلى تهجير الآلاف من الأسر من الأهوار، وصادر ممتلكاتهم، ودمر بيوتهم، وجفف الأهوار لتحويلها إلى مناطق لا يمكن الحياة فيها، مما أدى إلى كارثة إنسانية وبيئية.

(المصدر: تحت عنوان "ج. جرائم التهجير القسري في محافظتي ذي قار وميسان" الفقرة الأولى والثانية).

ج17:

للعراقي حرية التنقل والسفر والسكن داخل العراق وخارجه.

لا يجوز نفي العراقي، أو إبعاده، أو حرمانه من العودة إلى الوطن.

(المصدر: تحت عنوان "المادة (44)" والنقاط الأولى والثانية).