📁 مشاركات منوعه

وثيقة قرار وزارة التربية باستضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى المدارس الصباحية 2025 2026

كتاب رسمي قرار وزارة التربية باستضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى المدارس الصباحية 2025 2026

وزارة التربية تعلن استضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى المدارس الصباحية

وزارة التربية/ المديرية العامة للتعليم العام والاهلي والاجنبي تفتح ابواب استضافة الطلبة من المدارس المسائية الى المدارس الصباحية للعام الدراسي ٢٠٢٥_٢٠٢٦ وحسب الضوابط الموضحة في الأدنى:

تعليمات وضوابط جديدة لاستضافة الطلبة في المدارس الصباحية للعام الدراسي 2025


صورة قرار وزارة التربية العراقية بشأن نقل الطلبة من المدارس المسائية إلى الصباحية 2025
قرار رسمي من وزارة التربية العراقية حول استضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى المدارس الصباحية


🏫 وزارة التربية تعلن استضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى المدارس الصباحية 2025

أعلنت وزارة التربية العراقية عن صدور قرار رسمي جديد يتيح استضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى المدارس الصباحية، وذلك استناداً إلى قرار هيئة الرأي في اجتماعها الأخير رقم (16) المنعقد بتاريخ 2025/9/16، والمبلّغ بموجب كتاب مكتب الوزير المؤرخ في 2025/9/29، والمتضمن الموافقة على استضافة الطلبة الراغبين بالانتقال من المدارس المسائية إلى الصباحية للعام الدراسي 2025/2026 وفق ضوابط محددة.

تفاصيل قرار وزارة التربية العراقية

وجّهت المديرية العامة للتعليم العام والأهلي والأجنبي جميع المديريات العامة في المحافظات وأقسام التعليم العام والملحقات بضرورة تطبيق التعليمات الخاصة بالاستضافة، والتي تشمل الحالات التالية:

1. وجود مبررات صحية مثبتة من قبل اللجان الطبية أو المستشفيات المعتمدة، لبعض الطلبة ممن لديهم حالات صحية خاصة أو إعاقة.


2. الظروف الاجتماعية أو الأسرية الطارئة التي تستوجب نقل الطالب من الدوام المسائي إلى الصباحي.


3. إلغاء أمر الاستضافة في حال عدم التزام الطالب بالدوام في المدرسة الصباحية بعد نقله إليها.


4. متابعة المديريات العامة للتربية في المحافظات تنفيذ القرار بدقة، وتقديم تقارير دورية حول الإجراءات المتخذة.



وأكد المدير العام علي سعود عبد المجيد على ضرورة الالتزام الكامل بالضوابط والتعليمات الصادرة، والعمل الجاد لضمان سير العملية التربوية بشكل منظم يراعي مصلحة الطلبة.



🔍 الهدف من القرار

يهدف هذا القرار إلى تخفيف الأعباء الدراسية عن الطلبة وتقديم الدعم للفئات التي تواجه ظروفاً خاصة سواء صحية أو اجتماعية، مع الحفاظ على انتظام العملية التعليمية وضمان المساواة بين الطلبة في مختلف المدارس.


📄 ملاحظات مهمة

لا تُقبل أي استضافة من المسائي إلى الصباحي بدون موافقة رسمية.

على المدارس التأكد من وجود مبرر مقنع ووثائق رسمية تثبت الحالة.

في حال عدم الالتزام بالدوام، يتم إلغاء الاستضافة فوراً دون إشعار مسبق.


📚 توجيهات المديريات التربوية

دعت وزارة التربية جميع المديريات العامة في المحافظات إلى تنفيذ القرار بكل دقة ومتابعة تطبيقه ميدانياً داخل المدارس، لضمان العدالة في فرص التعليم لجميع الطلبة.

الأسئلة الشائعة حول قرار استضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى الصباحية


س1: ما الهدف من قرار وزارة التربية بنقل الطلبة من المدارس المسائية إلى الصباحية؟
ج: الهدف هو مساعدة الطلبة الذين يعانون من ظروف صحية أو اجتماعية خاصة، وتمكينهم من الدراسة في أجواء مناسبة ضمن الدوام الصباحي.

س2: هل يشمل القرار جميع الطلبة؟
ج: لا، القرار يشمل فقط الحالات التي تمتلك مبررات مقنعة مثل الحالة الصحية أو الظروف الاجتماعية الموثقة.

س3: من يوافق على طلب الاستضافة؟
ج: يتم تقديم الطلب إلى المدرسة، ثم يُرفع إلى مديرية التربية في المحافظة للنظر فيه وفق الضوابط الرسمية.

س4: ما الإجراء المتخذ إذا لم يلتزم الطالب بالدوام في المدرسة الصباحية بعد نقله؟
ج: يتم إلغاء الاستضافة فوراً وإعادة الطالب إلى مدرسته المسائية الأصلية.

س5: هل يشترط تقرير طبي لنقل الطالب من المسائي إلى الصباحي؟
ج: نعم، في حال كانت الأسباب صحية، يجب أن يكون هناك تقرير طبي صادر من لجنة أو مستشفى معتمد يثبت الحالة.

س6: هل يمكن نقل الطالب لأسباب تتعلق بالمسافة أو السكن؟
ج: يمكن النظر في الحالات التي تتعلق ببعد السكن عن المدرسة أو صعوبة الوصول إليها ضمن الضوابط المعتمدة.

س7: متى يبدأ تنفيذ القرار؟
ج: القرار نافذ اعتباراً من العام الدراسي 2025/2026 وبإشراف مباشر من المديريات العامة للتربية في المحافظات.


📌 خاتمة

بهذا القرار تؤكد وزارة التربية العراقية حرصها على تهيئة بيئة دراسية مناسبة لجميع الطلبة، خاصة أولئك الذين يواجهون ظروفاً خاصة تستوجب الدعم.
لمتابعة آخر الأخبار التعليمية والقرارات الرسمية، ندعوكم لزيارة موقع الأستاذ أحمد مهدي باستمرار للاطلاع على كل جديد في عالم التربية والتعليم في العراق.

تعليقات